محافظ دمشق لفريق مشروع جريح الوطن: دعم المشاريع الإنتاجية للجرحى

تشرين

أكد محافظ دمشق المهندس عادل العلبي خلال لقائه اليوم مديرة مشروع جريح الوطن في دمشق وريفها غنوة عباس وفريق العمل استمرار المحافظة بتقديم جميع أشكال الدعم للمشروع وللجرحى وتسهيل عمله مبينا أهمية دعم المشاريع الانتاجية الخاصة بالجرحى لما تؤمنه من فرص عمل وتأسيس مشاريعهم الخاصة المنتجة.
وأوعز المهندس العلبي بزيادة التنسيق في العمل بين مكتب التنمية المحلية بالمحافظة ومشروع جريح الوطن بدمشق وتقديم جميع الخدمات التي يحتاجها وتوسيع آفاق التعاون المشترك ولا سيما فيما يتعلق بالبرامج التشغيلية والتدريبية للجرحى.
ونوه المهندس العلبي بالدور الريادي والهام الذي يضطلع به مشروع جريح الوطن والجهود المكثفة والمبذولة من قبله لرعاية ودعم وتمكين جرحى الجيش العربي السوري والقوات الرديفة والاهتمام بتلبية احتياجاتهم.
وقدمت مديرة المشروع عباس عرضا عن الرعاية والبرامج التي يقدمها المشروع للجرحى وسبل تطوير الخدمات وخاصة فيما يتعلق بدعم مواهب الجرحى واكسابهم الخبرات اللازمة من خلال الدورات التدريبية لتحفيزهم على إقامة مشاريعهم الانتاجية الخاصة بهم.
وأعربت مديرة المشروع وفريق العمل عن شكرهم لمحافظة دمشق وكوادرها على التعاون المستمر لتحقيق أهداف المشروع.
حضر اللقاء مديرة مكتب التنمية المحلية في المحافظة المهندسة أريج ماشي وفريق عمل المكتب المختص .

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة