وزير الزراعة يتفقد محطات بحوث دير الحجر وإكثار كباش العواس والإبل والأبقار الشامية

اطلع وزير الزراعة المهندس محمد حسان قطنا خلال جولة ميدانية قام بها اليوم على واقع العمل في محطات بحوث دير الحجر وإكثار كباش العواس والإبل والأبقار الشامية التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية في منطقة دير الحجر بريف دمشق.

وأكد الوزير على التكامل في العمل بين هيئة البحوث والمؤسسات والمديريات العاملة في مجال الثروة الحيوانية وضرورة زيادة الطاقات الاستيعابية للمحطات بما ينعكس إيجاباً على الإنتاج وزيادة إنتاجية الوحدة الحيوانية لدى المربين.

وأشار الوزير إلى ضرورة متابعة وضع الحيوانات المحسنة الموزعة على المربين ودراسة الأثر بما يخدم مسار التحسين الوراثي في المحطات البحثية.

وزار الوزير المشتل الرعوي الذي ينفذه المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد) واطلع على سير العمل فيه.

واطلع الوزير على العمل في مركز إنتاج السائل المنوي والآزوتي في الغزلانية ومخبر إنتاج قشات السائل المنوي ومعمل السائل الآزوتي وحظائر ثيران التلقيح الاصطناعي ومرافق المركز الأخرى، واستمع من الفنيين في المركز إلى الصعوبات التي تواجه العمل.

رافق الوزير مدير عام المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة أكساد الدكتور نصر الدين العبيد، ومدير عام الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية الدكتورة ماجدة مفلح ومدير الإنتاج الحيواني الدكتور أسامة حمود.

 

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة