روسيا تطالب التشيك وبلغاريا وأوكرانيا بتفسير وجود ألغام مضادة للأفراد في فربيتيتسي

طالبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اليوم كلاً من التشيك وبلغاريا وأوكرانيا بتقديم تفسيرات بشأن تخزين الألغام المضادة للأفراد في مدينة فربيتيتسي بجمهورية التشيك.

ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن زاخاروفا قولها في تصريح اليوم: هذه المعلومات تثير الشكوك حول نزاهة تنفيذ التشيك لالتزاماتها في إطار معاهدة حظر الألغام المضادة للأفراد الأمر نفسه بالنسبة لبلغاريا التي وفقاً لبيانات «نيويورك تايمز» كانت تعد مالكا للأسلحة التي كانت تحتويها المستودعات وأوكرانيا أيضا كمتلق محتمل لهذه الوسائل، مشيرة الى أن المعلومات التي أوردتها صحيفة «دي فيلت» الألمانية يوم السابع عشر من الشهر الجاري بشأن تخزين ألغام مضادة للأفراد في مدينة فربيتيتسي التشيكية والتي تم تداولها على نطاق دولي واسع، جذبت اهتمام الخارجية الروسية.

وأضافت زاخاروفا بموجب المادة (1) من المعاهدة فإن الدول الأعضاء تتعهد وتحت أي ظرف من الظروف بعدم استخدام الألغام المضادة للأفراد وعدم مساعدة أي شخص آخر أو تشجيعه أو تحريضه بأي شكل من الأشكال على ذلك.

«سانا»

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
سيتم إطلاقها بالتوازي مع المنصة الوطنية للحماية الاجتماعية.. وزير الاتصالات والتقانة: منصة الدعم النقدي ستكون جاهزة خلال الأشهر الثلاثة القادمة بسبب ارتكاب مخالفات واقتراع الناخبين ذاتهم أكثر من مرة.. القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من مراكز حلب وريفها المقداد يعزي البوسعيدي بضحايا حادث إطلاق النار الذي وقع في محافظة مسقط ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج