وما بتنتهي بزلزال.. قصتنا سورية “وحقلنا اليبسان بدنا نزرعوا”
تشرين- راوية زاهر:
جئت إليك قرباناً؛
فقطّعي ما شئت وأوصلي
من جسدي..
ما عزّت عليه حياة
نادى بأعلى الصوت
قرباناً أنا لك يا بلدي..
مشهد لا يسعك أمامه إلّا الخشوع رهبةً لعجوز ثمانيني يقصد أحد المستشفيات التي تبلسم جراح ضحايا الزلزال…