نيتشه والمُعلّقات
إدريس هاني:
لماذا كلّما ظننت أنّني ظفرت بفكرة هنا أو هنا، عند عِلج فلسفي أو متكلِّف شُعرور أو مُتحاور سياسي، إلاّ ووجدت لها أصلاً نيتشياً؟ حتى الفلسفة الألمانية التي هجاها أيّما هجاء فيلسوف العود الأبدي، ما كانت لتحقق ثورتها إلّا بما…