غسان الرفاعي و دوبريه!
كان مكتب الوكالة العربية السورية للأنباء يطل على جادة الشانزليزيه في باريس، ومن نافذته الواسعة، كان المرحوم الدكتور غسان الرفاعي جالساً وراء مكتبه، سارح الذهن، يتأمل حركة الشارع حين ولجت الباب ذات صباح من شهر نيسان عام 1985، قاطعاً عليه…