بلمحة عين!
كان يا ما كان في هذا العصر وهذا الأوان وفي الوقت الذي تعود فيه حلب وكثير من المدن السورية إلى ضحكاتها ونبض قلوب أبنائها وأضواء لياليها التي تبعث الروح حتى في حجارتها وأحيائها المنكوبة... أنه لايزال هنا مَنْ «يطنّش» قاصداً أو متجاهلاً أو…