ونبتن كحبّات القمح نثراً ومقفى ومحكيّاً قصائد الأدباء في فاجعة شهداء الكلية الحربية في حمص
تشرين- راوية زاهر:
ألا يحكي الأدباء والفنانون، ويجدوا المعادل الإبداعي لهول الفاجعة الآن، وهنا، فلا معنى لأن يتحدثوا أبداً.. والأدباء السوريون الحقيقيون الذين هزتّهم فاجعة الغدر التي ألمت بالطلاب الخريجين وذويهم؛ سجلوها بكل أنواع الإبداع…