«روميو وجولييت» اليوم.. و«حكايات من شكسبير»
تشرين- لبنى شاكر:
مجنونٌ أو حرامي؛ هذا ما سيتبادر إلى الذهن سريعاً، لو شاهدنا شاباً يتسلّق بناءً مُؤلفاً من عدة طوابق، لكننا سنصفه بالساذج حُكماً، إذا ما علمنا أنه يقصد شرفةً مُحددة، لإخبار إحداهن بحبه لها، وعلى أن هذا التوصيف ينتقص نوعاً…