بُعدٌ ثالثٌ للانتصار
مهما أُتخِمتْ الذاكرةُ بتراكم الأحداث الجِسام التي عصفتْ بها، على مرّ اثني عشر عاماً، توازي قرناً بكثافتها، تبقى ذكرى انتصار «تشرين» علامةً فارقةً حقيقيّة لن ننساها، ولن يخبو بريقُها في حياتنا، نحنُ السوريين، بل؛ ولعلّها إحدى أهمّ محطّات…