السباحة تواصل تحضيراتها للاستحقاقات المقبلة

تشرين –ميادة مخيبر:
يواصل المنتخب الوطني الأول والمنتخب الرديف بإشراف المدربين الوطنيين تحضيراته في مسبح تشرين الأولمبي استعداداً للمشاركة في الاستحقاقات العربية والآسيوية.
وكشف نائب رئيس اتحاد السباحة أيمن النمر أن التحضير والاستعداد متواصلان للمرحلة القادمة مطلع آذار وحتى منتصفه، وذلك بهدف التحضير لبطولة العالم التي ستقام فى اليابان شهر تموز، وكذلك المشاركة في البطولة العربية للفئات العمرية، لم يحدد مكان إقامتها بعد.
وأوضح النمر أنه من المتوقع أن نشارك بثلاثة لاعبين عمر عباس الموجود حالياً في تايلاند وأسامة طرابلسي وإنانا سليمان، وننتظر الموافقة من الاتحاد الدولي على منحة تدريبية في مدينة كازان الروسية.
ولفت النمر إلى أن الاتحاد يتابع تنفيذ خطته بإقامة دورات الصقل وتأهيل المدربين خلال الفترة المقبلة في كل من دمشق وحلب واللاذقية، أي المحافظات التي توجد فيها مسابح شتوية.
وتطرق النمر إلى الصعوبات التي تواجه اللعبة وتتمثل في غياب المشاركات الخارجية وحتى المعسكرات الداخلية بسبب الظروف الاقتصادية والمادية الصعبة.
وشدد على ضرورة الاهتمام بالفئات العمرية، لأنها تشكل قاعدة أساسية لأي رياضة والرافد الحقيقي للمنتخبات الوطنية، وتقديم كل الدعم الممكن لها من خلال الاحتكاك.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
شكلت لجنة لاقتراح إطار تمويلي مناسب... ورشة تمويل المشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة تصدر توصياتها السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟