شركتا الخلوي تنضمان للمدفوعات الإلكترونية

أعلنت الشركة السورية للمدفوعات الإلكترونية اليوم انضمام شركتي الخلوي سيريتل وMTN إلى منظومة “مدفوعات” حيث أصبح بإمكان المواطنين تسديد الفواتير والرسوم إلكترونياً من خلال القنوات المتاحة للشركتين عبر الخدمتين «سيريتل كاش» و«كاش موبايل».

وبين المدير العام التنفيذي للشركة الدكتور أيمن ملوك في تصريح لمندوبة «سانا» أن شركتي الخلوي انضمتا إلى المنظومة وبات بإمكان المواطنين تسديد رسوم دمات مركز خدمة المواطن الإلكتروني وفواتير الكهرباء والمياه والهاتف الثابت والإنترنت إضافة إلى رسوم خدمات مديريات النقل والمخالفات المرورية وخدمات التحقق والجباية في محافظة دمشق وذلك في إطار الإجراءات الهادفة لتوسيع شريحة المواطنين المستفيدين من خدمات دفع الفواتير والرسوم إلكترونياً الأمر الذي يؤدي إلى تخفيف الأعباء المترتبة عليهم وتوفير الوقت والجهد والمال مقارنة بالتسديد بالطرق التقليدية.

وأوضح ملوك أنه بإمكان زبائن شركتي الخلوي القيام بعمليات الدفع الإلكتروني باستخدام الأرصدة الخاصة بهم وتسديد المطالبات المالية وذلك بإنشاء حساب إلكتروني عبر الخدمتين «سيريتل كاش» و«كاش موبايل».

وأضاف ملوك: إن عدد المطالبات المالية المسددة عبر منظومة مدفوعات منذ إطلاق خدماتها بتاريخ 14-4-2020 ولغاية تاريخه تجاوز 3.362 ملايين خدمة بقيمة تجاوزت 132 مليار ليرة سورية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
التصحر وزحف الكثبان الرملية والاعتداءات على الغابات تشكل أكبر خطر يهدد الإنتاج الزراعي والأمن الغذائي  وفاة شخص وإصابة ٢٦ نتيجة تدهور ناقلة ركاب في مشتى الحلو  الحرارة أعلى من معدلاتها والجو غائم جزئياً في المناطق الساحلية خلل سيبراني يشل حركة الاقتصاد العالمي.. توقف عمل مطارات ومستشفيات وشركات مالية وإعلامية عمل جراحي نوعي في مشفى الباسل بطرطوس.. نجاح استئصال كتلة ورمية من الدماغ لفتاة بعمر ١٤ عاماً «صحة الحسكة» تتسلم شحنة جديدة من الأدوية "الزراعة" تعتمد أربعة أصناف جديدة من التفاح وتدعو للتشارك مع القطاع الخاص لإنتاج البذور رئاسة مجلس الوزراء توافق على مجموعة من توصيات اللجنة الاقتصادية المرتبطة بتقديم وتحسين واقع الخدمات في عدد من القطاعات بقيمة تجاوزت تريليون ليرة.. 28 مليون مطالبة مالية عبر منظومة الشركة السورية للمدفوعات الإلكترونية أميركا تعود إلى مسار «اليوم التالي» بمقايضة ابتزازية.. و«كنيست» الكيان يصوّت ضد الدولة الفلسطينية.. المنطقة مازالت نهباً لمستويات عالية المخاطر مع استمرار التصعيد