«عدٌّ عكسي» لهنادة الصباغ.. نحتٌ مسرحيّ
تشرين- بديع صنيج:
مازالت هنادة الصباغ قادرة على إدهاشنا في اشتغالاتها ضمن مسرح الدمى، إذ إنها لا تكتفي بسبر أعماق الكينونة الخاصة لدُماها، بل تُعيد التفكير مراراً وتكراراً في منحها إرادتها الخاصة، بحيث لا تبقى تلك الدمى رهينة الخيوط…