تصفح التصنيف
بلا مجاملات
بطاقة بلا طاقة!
تبدو التصريحات الآنية التي يطلقها القائمون على أسماعنا كفقعات ممن يديرون البطاقات التي باتت تحكم وتتحكم بإدارة حاجاتنا المعيشية على مختلف أنواعها وألوانها المزركشة والتي باتت ترسم لوحة قوس قزح من الخضراء «بطاقة الصراف»، التي من المفترض أن…
في غير أوانها!
لم يكن ينقص المواطن الصابر طوال السنوات العشر الماضية برغم الفقر وقلة الحيلة الذي استهلكته الحرب إلا أن ينهال عليه بين الحين والآخر القرار تلو القرار بما يضيّق عليه الخناق أكثر مما هو مخنوق، فلم تعد متطلبات الحياة ترحمه ولا أزمة الضمير عند…
طعم آخر «نكهة»!
سأبقى أردد «أنا مواطن» كغيري من العباد برغم حجم المحن والمصائب المتلاحقة.. حلمي أن أرى وطناً منعماً بالخير والأمان، يخلو من أي صعاب ومصائب، يعمل الجميع على أن يقدم كل منهم أفضل ما عنده بكل إخلاص ومسؤولية، فلا يبقى وراء سياسات ورؤى أشخاص لا…
مكانك راوح!
تشعرك بعض الإجراءات والقرارات التي تصدر عن بعض الجهات العامة بوجود انفصام شبه كلي بين الواقع والورق والخطط النظرية الموضوعة, وبأنها بعيدة كل البعد عن هذا الواقع, وتبدو عملية الاستثمار للموارد المتاحة في ظل حرب إرهابية وحصار اقتصادي جائر على…
«إبداعات» نارية!
ليس من المصلحة العامة استمرار حالات الجباية السلبية والتفنن بإبداع مطارح ضريبية من رقاب العباد, ولا يخفى على أحد براعة ومهارة بعض عناصر ومتنفذي بعض الوزارات باجتراع مطارح لسن وتسطير مواقع لزيادة جبايتها ومواردها المالية بين الحين والآخر,…
حسبي الله !!
هل استطاعت نشرات تسعير المواد الغذائية التي وضعتها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن تضبط الأسعار بعد فورة أسعار صرف الدولار, وهل استطاعت التأكيدات اليومية للقائمين على مديرياتها الرقابية اليومية, التي لاتنكر ارتفاع أسعار السلع…
قرارات ارتجالية
كثيرة هي القرارات الارتجالية التي أتحفتنا بها بعض الجهات المعنية مؤخراً ولا تزال تأتي كل يوم بجديد, فما أن يصحو المواطن من صفعة قرار حتى يأتيه آخر ينسيه سابقه, وللأسف لدينا كل يوم ما لا يسر الخاطر.
أثار القرار الصادر مؤخراً عن وزارة التجارة…
مسؤولو «البريستيج »!
مع الأسف لا تزال تحكم أعمال بعض المسؤولين والإداريين تصرفات نمطية تقليدية أقرب ما تكون إلى «البريستيج» وإيهام الآخرين بصعوبة المهمة, والجهد الكبير الذي يبذله «المسؤول الصميدعي» أو الإداري في هذه المؤسسة أو تلك الدائرة..!
هذه هي الصورة…
حلب قصدنا
ما أشبه اليوم بالأمس, سوى الحقد العثماني الدفين في محاولة الثأر للباخرة التركية «الروزنا» على يد السلطان السلجوقي الحالم واللص «العصملي» الجديد أردوغان, من أهل حلب وتجارها حين أحبطوا حصار بيروت العثماني الاقتصادي بباخرة تركية تدعى الروزنا…
حلب.. تزهر من جديد
حلب... تزهو من جديد.. حلب هذه المرة ليست كالمرات السابقة, أيقونة سطرت أروع روايات النصر والصمود, حلب نفضت كل الوهم وحطمت أساطير خيالات الباغين الطامعين..
كعادتها منذ القدم.. تقوم في كل المرات لتؤكد أنها ستبقى مركزاً يشع حضارة وتجارة ونماء..…