أضعتُ مفاتيحَ قيامتي
كيف أُعيذَ نفسي "من شرِّ حاسدٍ" و أنا مسكونةٌ بالأشباحِ،
أتملّى نُزلائي,
الذين يلومونني أنّني من برجِ القوسِ,
و أحصي الانتصاراتِ بخبثِ جنيّةٍ,
لأغضبَ كلّما غادرَ وجهُ شؤمٍ من دون دفعِ الحسابِ؛
داسّاً في قناعتي
أنّ العبثَ يتطلبُ بصيرةً…