أقحوانة القلب
كم مرة تهنا في زواريب الأغنية؛
حين تعرّتْ الموسيقا من كعبها العالي،
ورقصتْ حافية الرغبة..
بلا ساقين حلّقت بي الملائكةُ بأجنحتها
دار وقتك الغجري ولفّ بألوانه
خلاخلَ النبضات،
وطوّق جسدي بأساور الفردوس
من أعلى ينابيع القبلة
فانهمرنا…