رائحة الثلج
"الشراع والعاصفة" كانت تعصف بي أيضاً و"حنا مينه" يشدني حيث تمضي "شكيبة"، ومن طبيعة الروايات أنها لا تُقرأ دفعةً واحدة، بل تُترك بينها فواصلُ زمنيّة بسبب مشاغل الحياة، ومن عجَبٍ أنني في فترات الانقطاع عن القراءة، كنتُ أشمُّ رائحة غابات…