ريان أو رسالة الطفولة المعذبة!
تابعت حادثة الطفل ريان، فأمام حادثة كهذه لا يملك الإنسان سوى التضامن، إنها البراءة، الطفل يخرج للعالم مزوداً بفضول المعرفة، يخوض غمار ومغامرة الوجود ببراءته الأولى، دعه يلعب، لا تتدخل، هل صدق إيميل جون جاك روسو؟ نعم، كنت أرى في ريان طفلاً…