“لا تستنوني برمضان” لأول مره منذ ٣٠ عاماً.. الفنانة شكران مرتجى: أنا غائبة لظرف عمل في الخارج

تشرين- ميسون شباني:
لأول مرة منذ بدأت العمل الفني تغيب الفنانة شكران مرتجى عن الدراما الرمضانية لموسم عام 2024، وأوضحت الفنانة مرتجى عبر منشور كتبته على صفحتها الخاصة على فيسبوك قالت فيه: “لا تستنوني برمضان” لأول مرة منذ ٣٠ عاماً تقريباً، ونوهت عبر ملاحظة مهمة: (أنا لست مغيّبة، عرضت عليي الكثير من الأعمال ولكن السفر حال دون المشاركة.. أنا غائبة لظرف عمل في الخارج ستتابعونه بعد الشهر الكريم، وتحية لكبارنا ولجيل الشباب الحاضر بقوة وشغف إلى الأمام القادم أجمل بإذن الله، وتحية لكل الغائبين هذا العام ولكن أثرهم في كل مكان)..
ووجهت الفنانة مرتجى تحية لكل من له علاقة بالصناعة الدرامية قالت فيها: بالتوفيق والنجاح للجميع، مباركين ومباركة جهودكم وأعمالكم وتعبكم ومحاولاتكم، مباركة عودة الدراما السورية على ما أرى في أغلب المحطات وجودكم هو ملح تلك الوليمة الدسمة من أعمال عربية، وتحية لصناع الدراما السورية تحديداً والعربية عموماً، ولنجومنا ونجماتنا وكتّابنا ومخرجينا، أعلم أنني سأبارك لكم في النهايات، فثقتي لا تنضب بعطائكم، أينما كنتم في لبنان ومصر وكل مكان بصمتكم ليس لها بديل ولا شبيه.
وعبرت الفنانة مرتجى عن حزنها لغيابها هذا العام، وأضافت: أشعر بقليل من الحزن وقليل من الغيرة (الإيجابية طبعاً)، فمنذ أكثر من ثلاثين عاماً وأنا في هذا الشهر حاضرة، ولكني بالمقابل أشعر بالكثير من الحب والفخر بدرامانا وصانعيها ..

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
135 ألف طفل مستهدف بالجولة الثانية لحملة اللقاح في حمص الوزير ابراهيم يبحث مع القائم بالأعمال بالإنابة في السفارة السودانية بدمشق علاقات التعاون العلمي والبحثي إذا كبر ابنك "خاويه" وإن كبر أبوك عليك أن ترعاه المنطقة بعد العدوان الإسرائيلي على الحديدة.. ترقب وانتظار والكيان باستنفار كامل وواشنطن تنأى تجنباً لحرب لا تريدها حالياً على رأسها مشروع إنتاج تعبئة وتغليف الأدوية السرطانية.. انطلاقة جديدة لـ«تاميكو» تبدأ بالإنتاج وتنتهي بالتسويق وزير النفط يفتتح مركز خدمات شركة محروقات بدمشق رئاسيات أميركا.. ترامب يضرب تحت الحزام و«الديمقراطيون» على رجل واحدة انتظاراً لانسحاب بايدن «سي إن إن»: الميدان وترامب يُجبران نظام زيلينسكي على إعادة الحسابات و«تدوير» المفاوضات مع روسيا أجواء حارة إلى شديدة مستمرة حتى نهاية الأسبوع المقبل أدوية التخدير.. تعطل التوازن الطبيعي للدماغ وتسبب نشاطاً غير مستقر بشكل متزايد حتى فقد الوعي