نسور قاسيون يودعون بطولة كأس العرب

ودع منتخب نسور قاسيون بطولة كأس العرب التي تستضيفها العاصمة القطرية الدوحة حتى الثامن عشر من الشهر الجاري بخسارته أمام المنتخب الموريتاني بهدف لاثنين في ختام منافسات الجولة الثالثة من المجموعة الثانية، وبهذا أسدلت الستارة على مشاركة منتخبنا بعد أن أضاف خيبة أمل جديدة تضاف إلى سابقاتها لكل منتخباتنا الوطنية بدءاً من الناشئين وانتهاء بالرجال مروراً بمنتخبي الشباب والأولمبي.


الكثير من الأخطاء ورعونة مهاجمينا في التعامل مع الفرص التي أتيحت لهم لم يتمكنوا من استغلالها بالطريقة السليمة والصحيحة، تلقينا هدفاً بعد دقيقتين من انطلاق الشوط الثاني ومحمود البحر أدرك التعادل بعد دقيقتين فقط، مسلسل إضاعة الفرص بدأ مباشرة بعد الهدف مع أخطاء لاعبينا ولم يوفق التيتا في التبديلات التي أجراها بدخول المواس بدل يوسف محمد والريحانية بدل العنز والحلاق بدل عثمان وحميشة بدل ورد السلامة مع بقاء مشكلة الخط الخلفي عائقاً في كل مشاركة وعلى فاليريو تيتا معالجتها قبل العودة إلى التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال قطر 2022.
هذه حدودنا وهذا مستوانا ويبقى الأمل في القادمات.

تشكيلة منتخبنا الوطني ضمت كلاً من اللاعبين: خالد الحجي عثمان ومحمد صهيوني وثائر كروما ومؤيد الخولي وعمرو جنيات وأوليفر قسكو ويوسف محمد(محمود المواس) ومحمد العنز( محمد ريحانية) وورد السلامة(كامل حميشة) ومحمود البحر ومحمد عثمان( محمد حلاق).

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
الرئيس الأسد خلال استقباله وزير خارجية البحرين: ضرورة العمل المشترك لتحقيق الاستقرار في المنطقة خلال افتتاح مؤتمر بغداد الرابع للمياه.. مخلوف: التعاون المائي لم يعد خياراً بل أصبح ضرورة فرقة "غروب يوروم" التركية من حلب: نغني لفلسطين وندعم مقاومتها بوجه الإرهاب والإمبريالية وزير الزراعة يؤكد على تأمين البذار لتنفيذ الخطط الإنتاجية بأصناف ملائمة لكل منطقة وفق خارطة توزيع الأصناف علامات تحذيرية لمرض «خفي» يستغرق اكتشافه سنوات بعد زيادة الإنفاق على الذكاء الاصطناعي الأرباح تفوق التوقعات ..غوغل ومايكروسوفت تؤكدان أن الاستثمارات الضخمة تتوافق مع المداخيل جديد هوكشتاين وبلينكن ومعركة رفح «المؤجلة».. نتنياهو إلى «الجنائية الدولية» وبكين على خط التوافق الوطني الفلسطيني الساحل عاد إلى مصاف أندية الدرجة الأولى والأسباب...! الحراك والاعتصامات الطلابية في الجامعات الأميركية توقيع مذكرة تفاهم بين «الصناعة» و«السياحة» لدعم الحرف التراثية