قال وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز: إن الدعوات للتدخل الإنساني في كوبا على وسائل التواصل الاجتماعي قد تفتح الباب أمام تدخل عسكري أمريكي.
وأكد رودريغيز في مؤتمر صحفي أن طلب التدخل الإنساني في كوبا هو طلب للتدخل العسكري الأمريكي.
وشدد الوزير على أن الحكومة الأمريكية هي المسؤولة عن الاحتجاجات التي شهدتها كوبا يوم 11 تموز الجاري، متهماً واشنطن بالتورط المباشر والمسؤولية الجدية عن هذه الأحداث، وستكون مسؤولة عن عواقبها.
قد يعجبك ايضا