يصوت الألبان في الانتخابات البرلمانية اليوم الأحد، وسط جائحة كورونا ومعركة سياسية محتدمة بين أكبر حزبين سياسيين في البلاد.
وينتخب حوالي 3.6 ملايين ناخب مؤهل، من بينهم ألبان في الخارج، 140 مشرعاً من بين حوالي 1800 مرشح من 12 حزباً أو ائتلافاً سياسياً وأولئك الذين يترشحون بشكل مستقل.
وتتطلع ألبانيا وهي عضو في “ناتو” منذ عام 2009، إلى بدء مفاوضات العضوية الكاملة مع الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق من هذا العام، ويعتبر تصويت اليوم الأحد علامة بارزة على هذا المسار.