الجدران الباردة!
لم يكن ارتجافي في صبيحة ذلك اليوم البارد والماطر، خوفاً، ولا برداً، بل اكتشفت حين بدأت (اتجوجح) يميناً ويساراً فاتحاً ذراعي اتكئ على هذا الحائط باليسار واليمين على حائط آخر.. حينها أدركت أنني وعائلتي وربما الملايين غيرنا قد اكتشفوا…