مثار دعابة أم حنق..؟
تنفست الصعداء بعد أن وصل ابنها إلى حيث هاجر، ليس لأنه تجاوز بسلام رحلةً محفوفةً بالمخاطر فقط، بل لأنه أصبح بإمكانها كقريناتها من "سِلفاتها" وصديقاتها وجاراتها أن تضع الموبايل على (ستاند) قاعدة أمامها والجلوس لساعة أو ساعتين وهي تتحادث إليه…