تصفح التصنيف

ثقافة وفن

للمرة الثانية .. المسرح القومي يُغير على أنشطة نقابة الفنانين في حمص!

للمرة الثانية يخالف المخرج والممثل خالد الطالب ما لا يفترض مخالفته، فالعرض المسرحي «ترنيمة الموت» الذي أعدّه وأخرجه، وجرى عرضه مساء الأحد الماضي على مسرح قصر الثقافة في حمص، ومن إنتاج المسرح القومي بدمشق، سبق له أن أخرجه لمصلحة نقابة…

17 لوحة مسرحية لأنماط البشر

بعد امتحان طلاب السنة الثانية في قسم التمثيل ضمن المعهد العالي للفنون المسرحية لمادة الشخصيات الحيوانية، والتي يهتمون فيها بطباع الحيوانات وسماتهم العامة من شكل وحركة، وما إلى هنالك، ها هم في الفصل الثاني ينتقلون إلى الشخصيات النمطية…

أول “سيلفي” في التاريخ تتفوّق على صور الاعتياد والملل الحديثة!

يمكن اعتبارها أول صورة "سيلفي" في التاريخ، تلك المنحوتة السومرية العائدة إلى الألف الثالث قبل الميلاد والتي تصور رجلاً وزوجته في منحوتة تذكارية صنعها فنان ذلك العصر ببراعة وحرفية نادراً ما نراها اليوم.. فالرجل يبدو محدقاً بالكاميرا…

منشورات الطفل في هيئة الكتاب تعاود إصداراتها الورقية

مجموعة متنوعة من قصص الأطفال عادت بصيغتها الورقية ضمن سلسلة أطفالنا الصادرة عن مديرية منشورات الطفل في الهيئة العامة السورية للكتاب لأطفال من أصحاب المواهب الصغيرة وأخرى مترجمة لأدباء. وتناولت هذه القصص موضوعات مختلفة تحمل قيماً تربوية…

الأديب محمد ياسين صبيح يفتحُ (نافذة بلا جدار) بمئة قصة وقصة

هاجس يجتاحهُ القلق.. جسدهُ يملأ أرض غرفته الوحيدة.. توارى الأصدقاء والغربان.. وحدهُ المفتاح في يديه؛ لم يجد له باباً.. هكذا ببضعِ كلماتٍ، لا تتجاوز العشرين مفردة؛ قدّم الأديب محمد ياسين صبيح عالماً كاملاً للشخصية التي جعلها محور أحداث…

«شخصٌ مُضحك وغريب أو زعيم عصابة»

« مدخنٌ شره وشعره منكوش» عدا عن إنه شخصية مختلفة عما حولها، عُصابية وغير متزنة، وفي أحسن أحوالها مهزوزة وموضع استهزاء من الآخرين واستغرابهم، هكذا بدت صورة الفنان التشكيلي في الدراما، وعلى قلة ظهورها، لم يكن التعاطي معها جاداً ومُنصفاً، كما…

القاص والصحفي جمال عبود.. لم يسمح للسرطان أن يؤلمه أكثر فآلمنا برحيله

لماذا خذلتني هكذا يا صديقي جمال ومضيت في رحلتك الأخيرة صبيحة يوم الأربعاء الماضي، وأنا الذي كنت أعِد أستاذنا الشاعر شوقي بغدادي أن أزوره برفقتك، ولطالما كنت تطمئنني عنه، ويحثني على الحضور لدمشق لأكثر من ليلة لتتسنى لنا زيارته .. رحيلك…

في «حبره العاجل».. عبد الوهاب محمد يوصي بـ« كل نافذة يدخلها عطر الجارة لا يدخلها اللصوص»!

(لماذا أنا أدخل النّار، وأنتم من قطعَ رؤوس السنابل؛ - يقولُ الرغيف –). مرت قرون طويلة ريثما وصل الشعرُ إلى (الوميض)، قرون طويلة مرّت عندما كان الشعرُ ملاحم، وربما لا يعلم إلا القليل، إنّ أهمّ النصوص وأقدمها، تلك التي روت لنا أساطير وحكايا؛…

النحّات فؤاد أبو عسّاف: النحتُ لا يُطلقُ ناراً لكنه يصنعُ محبّةً وهذا هو خطُّ دفاعي الأخير

تنبجسُ المنحوتةُ مِن بين يديه كما لو أنها ماءٌ ينبعُ من صخرة، بل ينبعُ المعنى من قلب البازلت بهدوءِ الماء السائل على جسد المنحوتة، لا يشتغلُ منحوتاتِه بالصّرامة والدقّة اللامتناهية التي نحت بها مايكل أنجلو مثلاً أعماله، فليس الخلودُ أو…

تجاوز النمط المألوف بالتشكيل في «معرض واحد عمل واحد»

تجارب جديدة قدمتها مجموعة من الفنانين الشباب في المركز الوطني للفنون البصرية حملت عنوان «معرض واحد.. عمل واحد» لثلاثة من الفنانين الشباب هم: صلاح حريب، يعرب طلاع، وخزيمة العايد, المعرض خلاصة تجربة كلّ من الفنانين الثلاثة الذين عاشوا سنوات…
آخر الأخبار