تستحثُ الذاكرة… غابةٌ من المعاني والإشارات المُعلّقة في دمشق
تشرين- لبنى شاكر:
لا تُشبه الصور القديمة لدمشق شيئاً مما هي عليه اليوم، فلم يبقَ أيٌ من معالمها الشرقية الأنيقة، ولم تعد المدينة ذات العمارة الباذخة، والجماليات البسيطة التي تُساير طابعها التراثي، وما طرأ عليه من حداثةٍ عبر الزمن، للأسف…