بعيداً عن العاطفة.. منتخبنا وتيتا أمتعانا بالأمس

بلا نجوم بلا أساطير، تيتا بأقل الإمكانات فعلها، ولقن الجميع درساً بضيق الوقت، الحجة كانت
بالنجوم والمحترفين فهم أكبر كذبة من ١٠ سنوات.
ماذا عملت يا تيتا.. أمتعتنا، فالمدرب هو بوصلة الأندية والمنتخبات.
العمل التكتيكي عمل رائع من تيتا واللاعبون حاضرون ذهنياً ونفذوا كل ما طلب منهم.
الروح والحماسة التي افتقدوها ذات يوم.. استعادها شباب اليوم وابتعدوا عن غرور النجوم الذين أفلت عنهم الأضواء..
مبارك نسور قاسيون لأنكم لعبتم بالروح التي نملكها.
تيتا بدا أنه مدرب شجاع ويؤمن بقدرات لاعبيه أكثر مما يؤمنون هم بأنفسهم، فالمنتخب يحتاج للكثير من الجهد والتدريب والثقة والتفاهم وتغيير العقلية التي لا تزال تسيطر، إذ ليس مقبولاً من لاعب يجد نفسه أمام مرمى الخصم أن يخاف من التسديد في المرمى، ولو كانت ثقة الريحانية بنفسه كافيه لسجل الثالث في أواخر المباراة.
بالرغم من التحسن الكبير الواضح والملموس، لكن هناك أخطاء ظهرت بوضوح ويجب تلافيها، وفرحة الفوز طغت عليها وأخفتها.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟ إنجاز طبي مذهل.. عملية زرع رئتين بتقنية الروبوت