علم الباطون والأجور…!!
«حمدان» صار مضرب مثلٍ في ضيعتنا، وكذلك في الضيع المجاورة، مع إنه لم يكن طبيباً أو مهندساً ولاحتى مذيعاً أو أديباً، وليس لديه ديوان شعري، أو «كاسيت» يغنيه مطرب شعبي في الأفراح.
«حمدان» شاب شاطر سافر مع ثلاثة من أقرانه للعمل في المدينة بشغل…