المكتباتُ السوريّة… هل تتحوّل إلى «دكاكين»!
تشرين-جواد ديوب:
ربما لا يعرف كثيرٌ من الناس أن «مكتبة ميسلون» تحولت يوماً ما إلى مكتب صرافة يجلس فيها الموظفون غير عارفين هم أنفسهم أيضاً أنه بدلَ الأموال التي يكدسونها على رفوف الخزائن كانت هناك رفوفٌ تحتضن أعمال عظماء العالم مثل تولستوي…