تصفح التصنيف
ثقافة وفن
«بوظة».. محمد سمير طحان يدخل عوالم الطفولة مجدداً
تشرين- ميسون شباني:
يستكمل المخرج محمد سمير طحان المسير نحو شغفه في مجال كتابة السيناريو والإخراج، وهذه المرة عبر الفيلم الروائي القصير«بوظة» ويجدد عبره الدخول إلى عوالم الطفولة بعد فيلمه السابق «أماني» وحاكى عبره المخاطر التي يتعرض لها…
مُبادرة لاتحاد الفنانين التشكيليين بإقامة معارض ومزادات إغاثيّة لمنكوبي الزلزال
تشرين-لبنى شاكر :
التمهل قليلاً أو حتى انتظار أشهرٍ وسنوات قبل الشروع في عملٍ فنيٍّ يُحاكي فاجعة الزلزال، وجهة نظرٍ يستند إليها فنانون كثر، ولاسيما مع اجتياح وسائل التواصل الاجتماعي الهائل لردات الفعل المباشرة لمن عايشوا الواقعة، تالياً…
المعهد المتوسط للفنون التطبيقية دُمر بالكامل.. العدوان الصهيوني يستهدف التاريخ مع الجغرافيا والقانون…
سناء هاشم- بديع صنيج
أعلنت المديرية العامة للآثار والمتاحف السورية، اليوم الأحد، أن القصف الإسرائيلي الذي وقع فجر اليوم على دمشق ومحيطها تسبب بأضرار كبيرة في قلعة دمشق طالت المكاتب الإدارية للقلعة بجانب دمار كبير في معهد الفنون التطبيقية…
فنانو سورية التشكيليون يرفعون الأنقاض بريشتهم
تشرين-ديما الخطيب:
لم يعد مستغرباً على الإنسان السوري وهو النبيل الذي واجه حرب العشر سنوات ووباء الكورونا القاتل لسنتين وحرائق الغابات لشهر، وبركان الغلاء اليومي المستمر، أن يتعاضد ويتكاتف مجدداً، ويجدل أصابعه ببعضها ليرفع عن أبناء جلدته…
اللجنة الوطنية لـ”إيكوموس سورية” تبصر النور للحفاظ على الإرث التاريخي
تشرين-سناء هاشم:
أبصرت اللجنة الوطنية لـ"إيكوموس" في سورية النور، وأصبحت واقعا ينطلق ليحقق أهدافه بعد إشهارها في أصعب الأوقات وبعد أكثر من( 3 )سنوات من المتابعة والعمل لتأسيس هذه اللجنة الوطنية.
وتحدثت المهندسة لينا قطيفان المستشارة…
«الفزعة» الأدبيّة.. وقراءةٌ في النصوص العاجلة لـ«الزلزال»
تشرين- راوية زاهر:
على الرغم من اعتيادنا على الشّح، والقلة في أدب الكوارث في مدونة أدبنا العربي، لكننا اعتدنا أيضاً «الفزعة» الأدبية متمثلةً بنصوصٍ ومضية انطباعية، وانفعالية تعبّرُ عن الحالة النفسية والشعورية للكاتب أوالشاعرالعر بي، ويبقى…
عنوانها المحبةُ والألفة مبادراتُ الفنانين لمصابٍ جلل كتعويذةٍ لاندمال الجرح السوري
تشرين-ميسون شباني:
لاهدف.. لاشهرة.. لاتريند، وإنما العمل بصمت.. فالإنسانية فاضت لدى كلّ من حمل الدم السوري عندما هبّ كلُّ السوريين لنجدة المتضررين من الزلزال، كارثة بثوانيها القليلة قلبت الحال، وأعادت تحصين الشعب السوري بسياج الدم والقلب…
كيف تظلُّ مبدعاً حتى النهاية؟! الفنان التشكيليّ والموسيقي زهير حضرموت وداعاً
تشرين-سامر الشغري:
أن تكون مبدعاً يعني أن تكون مختلفاً ومتدفقاً وجميلاً، وهذه الشروط الثلاثة نجدها جميعها عند الفنان التشكيلي والموسيقي الراحل زهير حضرموت الذي رسم مئات اللوحات الجميلة وكرس لها أسلوبه الخاص، ولم يتوقف حتى عندما استحكم به…
الشِّعْرِ كبلسمٍ نتَخَفّفُ به من وطأةِ ألم الكوارث
الشِّعْرِ كبلسمٍ نتَخَفّفُ به من وطأةِ ألم الكوارث
نضال بشارة
ليس من المستغرب أن يبادر بعض الشعراء إلى كتابة نصوص تقارب كارثة الزلزال، ففن الشعر عبر مسيرته، نجد فيه دائماً شعراء قادرين على نسج نصوص من وحي المآسي التي تصدمهم، وبشكل سريع…
وما بتنتهي بزلزال.. قصتنا سورية “وحقلنا اليبسان بدنا نزرعوا”
تشرين- راوية زاهر:
جئت إليك قرباناً؛
فقطّعي ما شئت وأوصلي
من جسدي..
ما عزّت عليه حياة
نادى بأعلى الصوت
قرباناً أنا لك يا بلدي..
مشهد لا يسعك أمامه إلّا الخشوع رهبةً لعجوز ثمانيني يقصد أحد المستشفيات التي تبلسم جراح ضحايا الزلزال…