تنسيق سوري – إيراني حول الاستجابة الطارئة للوافدين اللبنانيين والسوريين العائدين من لبنان

تشرين:

بحث وزير الإدارة المحلية والبيئة “رئيس اللجنة العليا للإغاثة”، المهندس لؤي خريطة مع سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في سورية حسين أكبري متابعة التنسيق بما يخص الاستجابة الطارئة للوافدين اللبنانيين والعائدين السوريين، من جراء العدوان الإسرائيلي السافر على لبنان الشقيق.
وبيّن الوزير خريطة استمرار دخول الإخوة اللبنانيين من المعابر الحدودية في جديدة يابوس وجوسيه، مشيراً إلى تركز العدد الأكبر من الوافدين في ريف دمشق ثم في حمص، تليها بقية المحافظات الأخرى.
وأكد استمرار التنسيق مع الوزارات والجهات المعنية والمنظمات الحكومية والشركاء الوطنيين من خلال اللجنة العليا للإغاثة لتسهيل وتبسيط إجراءات دخول الوافدين عبر المنافذ الحدودية، وتأمين الاحتياجات الضرورية والخدمات الصحية وتبسيط الإجراءات بشكل عام.
بدوره، أكد السفير أكبري على مواصلة التنسيق في موضوع الاستجابة الطارئة للوافدين، ودعم جهود الجمهورية العربية السورية التي فتحت أبوابها للبنانيين وقامت بتأمين احتياجاتهم ومستلزمات إقامتهم الكريمة.
الأمين العام للهلال الأحمر الإيراني عرض الخدمات والأعمال التي يقوم بها الهلال الأحمر الإيراني لمساعدة الإخوة اللبنانين الوافدين والنازحين في وطنهم.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
الكيان الإسرائيلي يستخدم مرض «سكايبوس» أداة لتعذيب الأسرى الفلسطينيين قطاع الأعمال السوري على مفترق "يكون أو لا يكون"... الغرف التجارية خالية من الخبرات القادرة على قيادة الاستثمار الرقمي والتشكيل الوشيك للمجالس قد يكون فرصة استدراك إستراتيجية قراءات في الموازنة العامة 2025... خبير اقتصادي : الزيادة في مخصصات الانفاق العام غير قادرة على إنتاج تنمية حقيقية في الاقتصاد مقررة أممية تدين دفاع ألمانيا عن مجازر الاحتلال الإسرائيلي ضد مستشفيات ونازحي غزة بوغدانوف يؤكد عقد اجتماع ضمن صيغة أستانا حول سورية قبل نهاية العام  المعرض السنوي في المتحف الوطني بدمشق.. قوس قزح الفن في مواجهة غبار الحياة! هل استفاد منتخبنا من المشاركة في بطولة ملك تايلند؟ أم كانت رحلة ليس أكثر؟ مصر إلى نهائيات أمم إفريقيا هاربون من عيادات الأطباء بسبب الفاتورة.. مرضى يلجؤون للصيدلي لتشخيص المرض ووصف العلاج.. هكذا أصبح الصيدلاني بديلاً عن الطبيب؟ "تجليات المكان والزمان".. معرض فني يوثق تاريخ عائلة الرفاعي وحياتهم في أحياء حلب