في الذكرى السنوية الـ84 لسلخه.. لواء إسكندرون الحاضر في وجدان كل السوريين.. ما أشبه اللواء بفلسطين..…
تشرين- راتب شاهين:
إنه لواء إسكندرون، الحاضر في القلب، بذكراه السنوية الـ84 لسلخه وغيرها، فكل يوم يمر واللواء عن أمه السورية بعيد، يسيل الجرح من جديد ليعطر أفقاً نحلم به بعودته وأرضاً اشتاقت لضمه، فاللواء حاضر أبداً في وجدان كل السوريين،…