عذراً.. أعد المحاولة؟!
مع كل "سينٍ وسوف", ربما يستبشر المواطنون بعض الخير, ممنّين أنفسهم بالأفضل, لكن بعض تلك "السينات والسوف" تكون مخيّبة للآمال, كما حصل تماماً مع خدمات الاتصالات والإنترنت, حين رفعت شركاتها أجور خدماتها بمبررات جودة الخدمة, إذ كانت الوعود حاضرة…