سطوة الأمبير..؟!
نَعِم أهالي حلب بليالٍ "منيرة" مؤخراً تُشابه أيامنا الخوالي، أيامَ كانت العاصمة الاقتصادية لا تنام أبداً، وتقارب في إنارتها "المبهجة" الفترة "الذهبية" المحدودة عند إقلاع العنفة الأولى في المحطة الحرارية، من دون اكتراث بأسباب هذا الطارئ…