رياضتنا تعود لدورة الألعاب العربيّة من بوابة الجزائر

تشرين:
بين رئيس الاتحاد الرياضي العام فراس معلا أن المشاركة في دورة الألعاب العربية في الجزائر تموز القادم مهمة، مؤكداً ضرورة أن تكون نوعية بما يسهم في تحقيق نتائج جيدة.
تأتي مشاركتنا في هذه الدورة بعد انقطاع عدة سنوات.
وأوضح معلا في الاجتماع الذي أقيم في المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام إلى أن جميع الألعاب المشاركة يجب أن تظهر بشكل مشرّف في هذه الدورة وتحقق مراكز متقدمة، كما عليها أن تستعد بالشكل الأمثل للدور من خلال المعسكرات الداخلية والخارجية.
كما بحث معلا مع رئيس وأعضاء اتحاد المصارعة خطة التحضير والمعسكرات الداخلية والخارجية استعداداً للاستحقاقات القادمة في الدورة العربية في الجزائر والآسيوية في الصين.
فقد تحدث محمد نور العلي رئيس اتحاد المصارعة عن بذل جهود مضاعفة خلال الفترة القادمة من أجل الاستحقاقات في الدورة العربية والآسيوية.
يشار إلى أن دورة الألعاب العربية انطلقت في عام 1953 في مصر، وستكون الدورة القادمة في الجزائر هي النسخة الثالثة عشرة، وكانت سورية قد استضافت نسختي 1976 و1992 من الدورة العربية.
وتعد مشاركتنا هي العاشرة بعد مشاركات (1953-1957-1976-1985-1992-1997-1999-2004-2007). وتحتل سورية المركز الثاني في البلدان الأكثر حصولاً على ميداليات بعد مصر، فقد حازت 789 ميدالية توزعت 279 ذهبية و228 فضية و282 برونزية.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج «الصحة» تطلق الأحد القادم حملة متابعة الأطفال المتسرّبين وتعزيز اللقاح الروتيني دمّر الأجور تماماً.. التضخم لص صامت يسلب عيش حياة كريمة لأولئك الذين لم تواكب رواتبهم هذه الارتفاعات إرساء القواعد لنظام اقتصادي يهدف إلى تحقيق الحرية الاقتصادية.. أكاديمي يشجع على العودة نحو «اقتصاد السوق الاجتماعي» لتحقيق التوازن بين البعد الاجتماعي والاقتصادي