مجلة أمريكية: الغواصات الصينية تصنع نهاية الأسطول الأمريكي

قالت مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية: إن الأسطول الأمريكي يعتمد في حماية نفسه على تقنيات تسمح لقطعه البحرية بالتخفي بصورة كبيرة عن وسائل الرصد التي يعتمد عليها خصومه مثل الجيش الصيني.
وتابعت: لكن الغواصات الهادئة التي تطورها الصين يمكن أن تصنع نهاية الأسطول الأمريكي خاصة إذا أصبح لديها القدرة على كشف قطعه البحرية من مدى يسمح باستهدافها.
ولفتت المجلة إلى أن الخبراء العسكريين الصينيين يقطعون أشواطا كبيرة من أجل خفض أصوات الغواصات النووية بصورة تجعل عملية اكتشافها في غاية الصعوبة.
وتابعت: يطور الخبراء الصينيون تقنيات جديدة لتصنيع وسائل دفع تسمح للغواصات بالإبحار دون تشغيل مراوح دفع خلفية تعتمد على تروس حركة وهو ما يخفض مستوى الضوضاء الناتج عنها بصورة كبيرة تجعل عملية اكتشافها بواسطة أجهزة السونار، التي يستخدمها العدو، أكثر صعوبة.
وسيكون تطوير الصين تقنيات جديدة، لتخفيض الضوضاء الناتجة عن محركات الغواصات، نقلة كبيرة تزيد من قدرتها على اختراق نطاق عمل الغواصات الأمريكية وإطلاق الصواريخ والطوربيدات عليها قبل أن يتم اكتشافها.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
سيتم إطلاقها بالتوازي مع المنصة الوطنية للحماية الاجتماعية.. وزير الاتصالات والتقانة: منصة الدعم النقدي ستكون جاهزة خلال الأشهر الثلاثة القادمة بسبب ارتكاب مخالفات واقتراع الناخبين ذاتهم أكثر من مرة.. القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من مراكز حلب وريفها المقداد يعزي البوسعيدي بضحايا حادث إطلاق النار الذي وقع في محافظة مسقط ناقش مذكرة تتضمن توجهات السياسة الاقتصادية للمرحلة المقبلة.. مجلس الوزراء يوافق على إحداث شعبة الانضباط المدرسي ضمن المعاهد الرياضية "ملزمة التعيين" وزارة الدفاع: قواتنا المسلحة تستهدف آليات وعربات للإرهابيين وتدمرها وتقضي على من فيها باتجاه ريف إدلب الجنوبي مشاركة سورية في البطولة العالمية للمناظرات المدرسية بصربيا القاضي مراد: إعادة الانتخابات في عدد من المراكز في درعا وحماة واللاذقية «لوجود مخالفات» غموض مشبوه يشحن الأميركيين بمزيد من الغضب والتشكيك والاتهامات.. هل بات ترامب أقرب إلى البيت الأبيض أم إن الأيام المقبلة سيكون لها قول آخر؟ حملة تموينية لضبط إنتاج الخبز في الحسكة.. المؤسسات المعنية في الحسكة تنتفض بوجه الأفران العامة والخاصة منحة جيولوجية ومسار تصاعدي.. بوادر لانتقال صناعة الأحجار الكريمة من شرق آسيا إلى دول الخليج