فنادق وزارة السياحة تحقق نسب إشغال وأرباح عالية

كشف مدير الفنادق والشركات السياحية في وزارة السياحة إسماعيل ناصر أن نسبة إشغال المنشآت والفنادق التابعة للوزارة تجاوزت 65 بالمئة خلال الفترة الماضية بكل الفنادق.

وأوضح ناصر أن الفنادق الدولية العائدة بملكيتها لوزارة السياحة “داما روز وشيراتون دمشق وشهبا حلب ومنتجع لاميرا” حققت منذ بداية العام ولغاية 30-9-2021 رقم أعمال إجمالياً يتجاوز 26.3 مليار ليرة سورية مرتفعاً عن المحقق خلال الفترة نفسها من العام 2020 بما يقارب 20.4 مليار ليرة سورية وبنسبة ارتفاع تجاوزت 340 بالمئة وعن الفترة نفسها من العام 2019 بما يقارب 20 مليار ليرة سورية وبنسبة ارتفاع قاربت 278 بالمئة.

وبين ناصر أن إجمالي الربح المحقق في هذه الفنادق بلغ خلال الأشهر التسعة من العام الجاري ما يقارب 12.3 مليار ليرة سورية مرتفعاً عن المحقق في العام 2020 بمقدار 10.7 مليارات ليرة سورية وبنسبة ارتفاع تجاوزت 696 بالمئة وعن الفترة نفسها من العام 2019 بما يقارب 9.6 مليارات ليرة سورية وبنسبة ارتفاع تجاوزت 351 بالمئة.

ولفت ناصر إلى أن سبب الزيادة هو ارتفاع نسب الإشغال بشكل عام مع ارتفاع الأسعار لتتناسب مع ارتفاع كلف التشغيل ومستلزماته وارتفاع الأجور وأسعار حوامل الطاقة.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
شكلت لجنة لاقتراح إطار تمويلي مناسب... ورشة تمويل المشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة تصدر توصياتها السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟