وفد إماراتي يزور جناح سورية بمعرض إكسبو دبي

زار وفد إماراتي من غرفة تجارة وصناعة الشارقة اليوم جناح سورية في معرض إكسبو دبي 2020 وذلك في إطار الاهتمام الدولي بالمشاركة السورية والرغبة في زيادة التعاون التجاري والصناعي بين البلدين.

وجال الوفد برئاسة عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة الغرفة على أقسام الجناح المتنوعة ومنها قسم الشركاء التجاريين الذي يستضيف مجموعة من الشركات السورية واطلعوا على ما تقدمه هذه الشركات من فرص اقتصادية وتجارية وفرص للتعاون بين الدولتين.

وتم الاتفاق على متابعة اللقاءات مع رجال الأعمال من الجانبين بما يعزز التعاون وتطوير العلاقات بين البلدين.

ورافق الوفد سفير سورية في الإمارات الدكتور غسان عباس والمهندس خالد الشمعة مدير الجناح ومناف عرنوس المنسق التجاري وعدد من فريق عمل الجناح.

وقال الدكتور عباس في تصريح صحفي نسعى من خلال مشاركتنا في المعرض إلى تمتين العلاقات بين سورية والإمارات وتشجيع الاستثمارات بالاتجاهين لما فيه مصلحة بلدينا وشعبينا الشقيقين.

وعقد في وقت سابق من هذا الشهر لقاء وزاري سوري إماراتي لمناقشة تفعيل اجتماعات مجلس الأعمال السوري الإماراتي.

ويشهد الجناح السوري في إكسبو دبي 2020 زيارة عدد من وفود الدول منذ انطلاق فعاليات المعرض في بداية تشرين الأول الحالي.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
شكلت لجنة لاقتراح إطار تمويلي مناسب... ورشة تمويل المشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة تصدر توصياتها السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟