اغتيالات متبادلة فيما بين مرتزقة الاحتلال التركي في مدينة الباب بريف حلب

تصاعد الاقتتال فيما بين مرتزقة الاحتلال التركي من التنظيمات الإرهابية في المناطق التي يسيطر عليها الاحتلال ومرتزقته بريف حلب واتخذ شكل الاغتيالات المتبادلة حيث قتل اليوم أحد إرهابيي ما يسمى “شرطة عفرين” في منطقة الباب وذلك بعد أقل من ساعتين على اغتيال أحد إرهابيي ما يسمى “قوى الشرطة والأمن العام” في المدينة الواقعة بالريف الشمالي الشرقي لمدينة حلب.

وذكرت مصادر محلية لمراسل سانا أن مجهولين أطلقوا النار صباح اليوم على أحد إرهابيي ما يسمى “شرطة عفرين” عند مفرق قرية سوسيان في محيط مدينة الباب ما أدى إلى مقتله.

وفي داخل مدينة الباب أشارت المصادر إلى أن مجهولين أطلقوا النار من سلاح رشاش على أحد إرهابيي ما يسمى “قوى الشرطة والأمن العام” ما أدى إلى مقتله على الفور.

وأصيب أمس مدنيان وعدد من مرتزقة الاحتلال التركي بانفجار عبوة ناسفة بسيارة في محيط مدينة الباب.

وتنتشر في المناطق التي تسيطر عليها مجموعات إرهابية مدعومة من النظام التركي مظاهر الفوضى والانفلات الأمني نتيجة صراعات تجري بين تلك المجموعات الإرهابية ومتزعميها لاقتسام النفوذ والتحكم بمصير المدنيين حيث سبق أن شهدت مدينة الباب عدة انفجارات بسيارات ودراجات مفخخة على مدى الأشهر الأخيرة.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
شكلت لجنة لاقتراح إطار تمويلي مناسب... ورشة تمويل المشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة تصدر توصياتها السفير آلا: سورية تؤكد دعمها للعراق الشقيق ورفضها مزاعم كيان الاحتلال الإسرائيلي لشنّ عدوان عليه سورية تؤكد أن النهج العدائي للولايات المتحدة الأمريكية سيأخذ العالم إلى خطر اندلاع حرب نووية يدفع ثمنها الجميع مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟