ناديا علي في «العاصفة الأخيرة».. حِكايات اليوم وأيَام زمان
تشرين- لبنى شاكر:
أَعادتني قصة "قرص نيوتن" وفكرة البحث عن عريفٍ للصف، إلى سنواتٍ مضت، لم نكن نختار فيها أصلاً عريفاً أو عريفة، إنما كان يُفرض علينا لقرابته بمعلّمٍ ما أو لمقدرته على إسكاتنا إذا ما علت أصواتنا أثناء الانتقال من حصةٍ درسيّةٍ…