“حالي حالي حالْ”
ما إن انتهى دوام طفليه في المدرسة الابتدائية، وعادا مُكلَّلين، بعدها بأيام، بالعلامات التَّامة والامتيازات، وما يُرافق ذلك من زهو وكبرياء، حتى بدأ السَّقّ والنَّقّ، مرَّةً أنهما كبرا وباتت الدراجة الهوائية التي دفع فيها أبوهما "هديك الحسبة"…