مصرع 40 شخصاً على الأقل جراء تحطم طائرة ركاب في نيبال

لقي 40 شخصاً على الأقل مصرعهم جراء تحطم طائرة ركاب في مدينة بوخارا غرب نيبال في حصيلة جديدة للضحايا، أعلنتها سلطة الطيران المدني النيبالية.

ونقلت رويترز عن سودارشان بارتاولا المتحدث باسم شركة الخطوط الجوية يتي قوله: إن الطائرة المنكوبة التي تشغلها الشركة ذات محركين وهي من طراز “إيه تي آر 72” كانت تقل 72 شخصاً، من بينهم رضيعان وأربعة من أفراد الطاقم وعدد من الأجانب من الهند وروسيا وأيرلندا وكوريا الجنوبية وأستراليا وفرنسا والأرجنتين.

بدوره قال جاجاناث نيرولا المتحدث باسم سلطة الطيران المدني: إن عمليات الإنقاذ لاتزال مستمرة، بينما أظهرت لقطات تلفزيونية بثتها محطة محلية دخاناً كثيفاً يتصاعد من موقع التحطم، فيما احتشد عمال إنقاذ وحشود من الناس حول حطام الطائرة.

وقال المسؤول بالشرطة “أجاي ك س”: إن عمال الإنقاذ يجدون صعوبة في الوصول إلى موقع التحطم لأنه في ممر ضيق بين تلتين بالقرب من مطار المدينة السياحية.

وفي سياق متصل دعا رئيس الوزراء النيبالي بوشبا كمال داهال إلى اجتماع طارئ لمجلس الوزراء بعد تحطم الطائرة.

ويعد هذا الحادث الأكثر دموية في نيبال منذ آذار 2018، عندما تحطمت طائرة قادمة من داكا أثناء هبوطها في كاتمندو، ما أسفر عن مقتل 51 شخصاً من بين 71 شخصاً كانوا على متنها، وفقاً لشبكة سلامة الطيران.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
مناقشة تعديل قانون الشركات في الجلسة الحوارية الثانية في حمص إغلاق الموانئ التجارية والصيد بوجه ‏الملاحة البحرية.. بسبب سوء الأحوال الجوية صباغ يلتقي بيدرسون والمباحثات تتناول الأوضاع في المنطقة والتسهيلات المقدمة للوافدين من لبنان توصيات بتبسيط إجراءات تأسيس الشركات وتفعيل نافذة الاستثمار في الحوار التمويني بدرعا خلال اليوم الثانى من ورشة العمل.. سياسة الحكومة تجاه المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والرؤية المستقبلية مؤتمر "كوب 29" يعكس عدم التوازن في الأولويات العالمية.. 300 مليار دولار.. تعهدات بمواجهة تغير المناخ تقل عن مشتريات مستحضرات التجميل ميدان حاكم سيلزم «إسرائيل» بالتفاوض على قاعدة «لبنان هنا ليبقى».. بوريل في ‏بيروت بمهمة أوروبية أم إسرائيلية؟ إنجاز طبي مذهل.. عملية زرع رئتين بتقنية الروبوت مركز المصالحة الروسي يُقدم مساعدات طبيّة وصحيّة لمصلحة المركز الصحي في حطلة القوات الروسية تحسن تموضعها على عدة محاور.. وبيسكوف: المواجهة الحالية يثيرها الغرب