39 صنفاً دوائياً لجرعات السرطان تصل إلى الحسكة

وصل إلى محافظة الحسكة 39 صنفاً دوائياً لجرعات مرضى السرطان المسجلين في مركز الجمعية السورية لعلاج سرطان الأطفال ورعايتهم.

وبينت رئيس مجلس إدارة الجمعية السورية لعلاج سرطان الأطفال مزنة علبي في تصريح لمراسل سانا أهمية الأصناف الدوائية المقدمة من التبرعات للجمعية لناحية إعطائها في الوقت المحدد وفق بروتوكولات وزارة الصحة ومشفى البيروني.

وأضافت علبي إن الأصناف تسد حاجة المرضى المسجلين في المركز لثلاثة أشهر مؤكدة سعي الجمعية لتأمين أصناف دوائية أخرى للمركز الذي يقدم خدمات صحية للمرضى ويوفر عليهم الكثير من الأعباء المادية المترتبة للسفر على دمشق لتلقي العلاج.

بدوره بين مدير مركز فرع الجمعية في مدينة الحسكة محمد السالم في تصريح مماثل أن المركز استقبل منذ افتتاحه حتى تاريخه 4004 مراجعين واستفاد 1637 مريضاً من الجرعات السرطانية كما قدم المركز خدمات التحاليل الطبية وصور الأشعة والطبقي المحوري والمرنان المغناطيسي إضافة إلى مجموعة من الاستشارات الطبية في اختصاصات (الداخلية والنسائية والأطفال) وتقديم الدواء مجاناً للمراجعين.

ويتبع لفرع الجمعية السورية لعلاج سرطان الأطفال ورعايتهم مركزان تم افتتاحهما في أيلول من العام الماضي وكان لهما دور كبير في تخفيف معاناة الأهالي وتجنيبهم عناء السفر إلى دمشق لتلقي العلاج.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
اتحاد الكتاب "فرع اللاذقية" يحيي مع مؤسسة أرض الشام ندوة عن المرأة السورية ندوة فكرية ثقافية عن "النقد والنقد الإعلامي" في ثقافي أبو رمانة السفير الضحاك: سياسات الغرب العدائية أضرت بقدرة الأمم المتحدة على تنفيذ مشاريع التعافي المبكر ودعم الشعب السوري مؤتمر جمعية عمومية القدم لم يأتِ بجديد بغياب مندوبي الأندية... والتصويت على لا شيء! الرئيس الأسد يؤكد خلال لقائه خاجي عمق العلاقات بين سورية وإيران وزير الداخلية أمام مؤتمر بغداد الدولي لمكافحة المخدرات: سورية تضطلع بدور فعال في مكافحة المخدرات ومنفتحة للتعاون مع الجميع الرئيس الأسد يؤكد لوفد اتحاد المهندسين العرب على الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية عقب لقائه الوزير المقداد.. أصغير خاجي: طهران تدعم مسار الحوار السياسي بين سورية وتركيا العلاقات السورية- الروسية تزدهر في عامها الـ٨٠ رئاسيات أميركا ومعيارا الشرق الأوسط والاقتصاد العالمي.. ترامب أكثر اطمئناناً بانتظار البديل الديمقراطي «الضعيف».. وهاريس الأوفر حظاً لكن المفاجآت تبقى قائمة