أمهات تابعن مسيرة تربية أبنائهم بعد وفاة الزوج
أمل جديد منحته السيدة رويدا لأولادها بعد وفاة الأب وهم في عمر صغيرة لم يتجاوز أكبرهم ثلاثة عشر عاماً ، فعلى قدر شدة ألم الفقد كان إصرارها على البقاء مع أطفالها، نذرت حياتها لأجلهم فكانت الأم والأب والمعلمة, ولا تزال المدافع والملجأ الآمن…