تصفح التصنيف

قوس قزح

كرامات النسوان!

روزنامة أعياد، وفي كل عيد للمرأة حصة وقرص، من عيد مركزي (الأم وعيد المرأة) إلى عيد العمال والعيد الصغير والكبير ورأس السنة والفلانتاين.. احتفالات طوال العام والورود والأغاني والرسائل المعلّبة جاهزة ومليئة بوارد البريد على الموبايل، وإذا كان…

المسامح كريم..!؟

قام مدير اتصالات طرطوس مشكورا بدفع مبلغ مئتي ليرة سورية عني، وهي فوائد تأخير على دفع فاتورة هاتفي .. ولأن ( عقلي ليس دفترا ) فقد تأخرت عن تسديد الفاتورة إلى أن تم قطع الانترنت، حينها تنبهت إلى أنني تأخرت في التسديد .. فقمت يوم الأربعاء…

زوجة بعد التحديث

يُحكى أن رجلاً أحبَّ زوجته حُبّاً جمّاً، على خلاف الكثيرين من رجال هذه الأيام، الذين يلعبون بذيولهم يميناً وشمالاً، كما يُقال وفق المثل الشائع، ولأنه يهيم بزوجته كان يرى كل ما فيها جميلاً، بما في ذلك بعض الشيب الذي بدأ يغزو شعرها. كانت…

أنت رغيف خبز.. تحدث!

يحدث أن تصير خبراً متداولاً على صفحات الفيسبوك من دون استئذان ومن دون أي نية للشهرة والأضواء، إلا أن حظك العاثر -على الأغلب- سيكون المؤثر على محرك البحث لمنصة زرقاء شبه خارجة عن القانون وتكيل بمكيال عولمة يحظر ويقيد بمزاجية (مارك) والأسياد،…

انتهى البيان..!؟

السادة في مؤسسة الأعلاف: شكراً لأن حجم مبيعاتكم بلغ العام الماضي 356،663 مليار ليرة، وشكراً أيضاً لأن حجم تدخلكم الإيجابي بلغ 89،165 مليار ليرة، للثروة الحيوانية والدواجن وشكراً ثالثة لأنكم أنتم من اكتشف الخلل في طرطوس والذي بلغ الفاقد فيه…

صوت ضائع

منذ خمس وعشرين سنة وأنا أقرأ الصحف الرسمية، وحديثاً مواقعها الإلكترونية، في البداية لأنّي تأثّرت بوالدي الذي "ضيّعَ" عمرَه في هذه المهنة التي يخرج منها الصحفي بالملامة حتى من الأصدقاء وسواد الوجه مع الجميع، ثم من مبدأ التسلية وحلّ الكلمات…

تجاوز المرحلة

»يا رجل، طاقتي على الاحتمال نفدت، وما عدت قادراً على البقاء على هذه الحالة نهائياً، أتعبتني كثيراً هذه المرحلة، ولا بدّ لي من تجاوزها، أحسّها تضغط على كياني كله، وهي السبب الرئيس في خلخلة وجودي بالكامل، أعتقد أن ثمّة حلاً ما، لكنني حتى الآن…

بطل من كرتون!

زمان، كانت مسلسلات الأطفال ذات قصة ومضمون ومخرجات، من أهمها نجومية «بطل من كرتون» و استطاعت بحق تلك المسلسلات تقديم أسماء عملاقة وذات حضور، والدليل رسوخها في ذاكرتنا حتى اليوم، رغم العمر الزمني الطويل لانطلاقتها. وما "غرندايزر" للمرحوم…

الصراصير مسلوقة!

في غفلة عن زوجتي، تسلل صرصور من شرفة المنزل إلى البيت، ولحسن الحظ فقد رأيته قبل أن يتغلغل في الزوايا والزواريب وأجهزتُ عليه بضربة واحدة قبل أن يراه أحد من أهل البيت، وإلا لكانت الأصوات قد ملأت المكان، وتدخل الجيران لمعرفة الكارثة التي حلت…

غنائيّة حالمة!

غريبٌ كيف بات الكثيرون يتنافسون على من يصبح "الأقدر على التطنيش" لكل ما هو مخالف لأبسط اللباقات، وكيف يتفنن البعض الآخر في أفعال النكاية مثل رمي الزبالة إلى جوار بيوت الجيران أو في الشارع أو حتى ضمن دوائر ومؤسسات حكومية خدمية. غريبٌ كيف…
آخر الأخبار