اللاّمطروح في سؤال الحداثة
تشرين- ادريس هاني:
لا يمكن الاستقالة بسؤال الحداثة خارج حرائقها الموضوعية. ويكمن التّحدّي في أنّ الحداثة كمسار تاريخي لا رجعة فيه، يفرض كلّ هذا التعقيد، لتبقى المشكلة بمن تجري عليهم إكراهات الحداثة، الهيمنة التي خضعت لها الحداثة وبأدوات…