نوري الرحيباني.. وداعاً للمايسترو العظيم
تشرين- سناء هاشم:
«الآن مضيت يا أخي وصديقي الحبيب وتركت عصاك السحرية فوق دفترك الموسيقي لتحكي قصة الإبداع ورحلة الخلود.. كيف تمضي وموعدنا في دار الأوبرا في دمشق لتحرك الأمواج وتشعل العاصفة من جديد إثر كل حركة إبداعية من عصاك أو من رؤوس…