تصفح التصنيف
ثقافة وفن
المعنى في قبلة الشاعر
نافذة واحدة
قد تريك العالم من عدة زوايا
العالم کله أحياناً
يعجز عن منحك نافذة
۔۔۔
جٸت سهواً إلی ھنا
ولکن۔۔ لا أريد أن أسقط
سهواً۔
۔۔۔
نظّف حياتك من الشرور
وانتبه۔۔
أين ترميها۔
۔۔۔
ما زالوا يخاطبونني
بلغتهم
مع إني۔۔ محوت…
مسرحية “الثعلب والعنب” توقظ الأسئلة الكامنة فينا!
ضمن فعاليات وزارة الثقافة احتفاءً باليوم العربي للمسرح، قدمت مديرية المسارح والموسيقا، مؤخراً، عدداً من المسرحيات في مختلف المحافظات السورية، وكان لدمشق حصة جيدة في تقديم المسرحية الفائزة بجائزة أفضل عرض مسرحي في السويداء والتي قدمتها في…
وزيرة الثقافة: ضرورة دعم الإنتاج السينمائي ليصبح رافدا مهما للاقتصاد الوطني
عقد اليوم في وزارة الثقافة اجتماع موسع ترأسته وزيرة الثقافة د. لبانة مشوّح بحضور لجنة صناعة السينما لتسليط الضوء على واقع صناعة السينما السورية والعوائق التي تعترضها ووجهت بضرورة الشراكة بين كل القطاعات المنتجة للأفلام السينمائية على…
في انعطافتها الجديدة.. راميا حامد تُشكّل جوّانيات المرأة بالاعتماد على مسرح الدمى!
هنا دمى لعوب تضجُّ غنجاً وألعاب خفة، والكثير من الإغواءات، وإن كان ثمة خيوط لا تُخفيها راميا حامد في نقلتها الفنية المختلفة عن كل الشواغل الجمالية التي عُرفت بها خلال سنوات تجربتها التشكيلية الأولى.
هنا ثمة مُهرِّج بثوب من لونين، كل لون…
هل يمكن للدراما التلفزيونية أن تخفف من العنف ضد النساء؟
كلما قَتل ذكرٌ امرأة شنت النساء حرباً كلامية على الرجال، وهذا وجه حق وإن كان في ذلك وجه من العنف أيضاً، حتى من الرجال الذين يناصرون النساء بموقفهم، من دون أن نغفل عن حقهم في المطالبة بالاقتصاص من الذكر الذي ارتكب الجريمة، سواء أكانت بحق…
أيمن زيدان.. مسيرة رجل شجاع لم يعرف الهزيمة
أربعون عاماً من الإنجازات من الصعب تلخيصها في مقال يتجاوز بضع صفحات، أربعون عاماً من الكد والتعب والكفاح والجهد المتواصل قضاها الفنان أيمن زيدان في صراع مع الحياة والوجود ليحفر لنفسه مكاناً مرموقاً يليق به.
"فنان شامل"، يستحق هذه التسمية…
أيمن زيدان.. «سأصير مُمثلاً» بـ«أوجاع» «ليلة رمادية» و«تفاصيل» وجوه!
من يقرأ مجموعات «أيمن زيدان» القصصية «ليلة رمادية، أوجاع، وجوه» ونثرياته في «تفاصيل»، وكتابه «سأصير ممثلاً»، سيتلمس أنها جميعها ليست استراحة مُحارب من فنون الدراما تمثيلاً وإخراجاً، ولا سعياً وراء مساحات تعبيرية جديدة، بقدر ما هي مواجهة…
بطولةٌ للمكان ولغةٌ بصريةٌ سينمائيةٌ بتوقيع “المُخرج” أيمن زيدان!
هي المشروعية إذاً، أُردِّدها مرّاتٍ أثناء كتابة هذا المقال، ليس لأنها تَرِدُ كإجابةٍ عن سؤالٍ وُجِّه إلى الفنان أيمن زيدان قبل اثنين وعشرين عاماً، بموازاة تجربته الإخراجية الأولى، فقط، بل لأنّ الاستناد إليها لطالما حَكَم المُنتج الفني…
أيمن زيدان.. يشرّع بوابات الفرح لـ 66 ضيفاً ثقيلاً
"على الشاطئ المهجور، طوى النورس العجوز جناحيه واتكأ على صخرة عتيقة يلملم بقايا ذكرياته الغابرة.. أدركه وهن العمر فاستسلم لإغفاءة عميقة.. في الصباح، وحين تموضعت الشمس في زاوية الفجر الدامي، كانت جثة النورس العجوز قد تسجّت على الموج الراكد،…
أيمن زيدان.. أسامةُ الجوارح «شمسُ الرجا»!
لا أدري كم كنت من العمر، حينما تسمرتُ أمام الشاشة الصغيرة أراقب محبوبي المشاكس «جلال» يبوحُ للمذيعة بالشخصية التي تمنّى الحظوة بأدائها.. لن أنسى ابتسامته الغامرة الهامسة في مسلسل "الدغري" .
وبعد مرور سنيّ الأحلام والآلام، أتأمل الآن الزمن…