تصفح التصنيف
ثقافة وفن
وليد عبد الرحيم بين سرطانين.. وجوديٌ اغتال أرضه وجسديٌ اعتاش على رئتيه
تشرين- راوية زاهر:
(سرطان ٢٠٢٣م).. كتاب بصفحات غير مكتملة للكاتب والروائي والسينمائي الفلسطيني وليد عبد الرحيم والتي حال بين بدايتها وختامها "سرطانٌ" اقتات على رئتيه وحمل به إلى ديار الحق..
والكتاب الصادر عن دار دلمون الجديدة بدمشق، وقد…
تداعيات الواقع الثقافي وحماية الهوية والانتماء الأدب والشعر نموذجاً
تشرين- محمد خالد الخضر:
بعد أن مرت عصور لا غالب لها على الثقافة العربية، وتنوعت الأجناس بألق كبير فكان الشعر، وكان النثر وكانت الخطابة وكانت الحكاية والنقد وغيرها .. أصبحت الثقافة حينها دعماً للمروءة والنخوة وقوة شخصية الرجال والنساء..…
قاعة العرش بقلعة حلب تحتضن محبي الثقافة.. وخير بداية أمسية «العشق الإلهي»
حلب- رحاب الإبراهيم:
عادت قلعة حلب لاحتضان زوارها وإقامة الأنشطة الثقافية، بعد تضررها من زلزال شباط العام الفائت، وكانت خير بداية أمسية إنشادية في قاعة العرش جمعت بين الأناشيد الصوفية والقصائد المغناة من التيار الهدوئي الكنسي.. وكانت…
“جبُّ الهوّة”.. ارمِ همومك وارجع سعيداً!
تشرين- زيد قطريب:
الاسمُ يثيرُ الذعر.. فرغم جماليات قلعة "شميميس"، وإطلالتها الرائعة، إلا أنها تحوي أخطر الأمكنة وأكثرها غموضاً في المنطقة.. إنه (جبُّ الهوة)، أو حفرة الرعب، التي لا يعرف قرارَها أحد، ولم يدخلها شخص، وخرج حيّاً، على…
(جاك لاكان) وجنون العظمة..
تشرين- وصال سلّوم:
(جاك لاكان) المفكر والطبيب النفسي الفرنسي الذي ترك عظيم الأثر على الساحة الفكرية في القرن الماضي، ومات وهو صاحب الصيت الأكبر بأنه المغرور والمتعالي، صيت لازمه بكل مشوار حياته وتغيراته العلمية الظرفية وعلاقاته الاجتماعية…
قلعة حلب في نظر الباحثين الأثريين .. الباحث غريب: القلعة آمنة لارتفاعها المهيب
حلب- مصطفى رستم:
لا شك في أن لقلعة حلب حضورها الهام تاريخياً وحضارياً، حيث يعود تاريخها إلى خمسة آلاف سنة، ورغم تعرضها للكثير من الحروب والكوارث وآخرها زلزال (٦ شباط ) العام الفائت، لكنها استطاعت المقاومة وإن تعرضت لأضرار في بعض أقسامها.…
رحلة عبر عوالم القهوة.. من البُنّ إلى السعادة!
تشرين- حنان علي:
لعلّ فناجين أربعاً متتالية قادرة على الارتعاش بأصابع الصباح المبكر، لكني لن أقبل أبداً بإدانة القهوة أو تجربتي الحسية الحقيقية التي تناغم إبانها أريج بُنّها المحمص مع التجدد المرافق لكل صباح، وعلى الرغم من كثرة عشاق…
«مغلقٌ أنا»… ديوان جديد تنفتح فيه أحاسيس الشاعر أكرم الحسين
تشرين - لمى بدران:
مغلقٌ أنا ... هو "حانةٌ تَعبَتْ من روادها السّكارى فكسرَت الخوابي وحطمت الصور العارية، وجلسَت تحتسي كأسها وحيدة"، هذا ما كتبه الشاعر أكرم الحسين على غلاف كتابه الجديد معلناً ولادة عمل جديد يعكس فيه تطور تجربته الشعرية.…
بين التجريد والواقعية التقاط اللحظة في «فوضى المرسم»
تشرين- ميسون شباني:
تمازج بصري، تحكم في الألوان واستغلال المساحة وتوظيف الفراغ مع الكتل والأحجام التي تجرد الفوضى وترتب صخبها، ليقدم التجريد مع الانطباعي والتعبيري بشكل يستلهم ابتكارات الثقافة الإنسانية بأسلوب يتشكل معه في بناء اللوحة…
“الحب الصوفي” والسباحة بين فيوضات الأكوان!
تشرين- جواد ديوب:
كُتب الكثير، وما زلنا نكتب، وسنكتب إلى أبد الآبدين عن الحب بكل تجلياته؛ الحب الأفلاطوني؛ الحب الأمومي، الحب الأخوي، الحب العذري، حب الأصدقاء، الحب الجنسي(الإيروس)، وبالتأكيد عن الحب الإلهي عند أهل التصوف ودرجاتهم فيه.…