العطار في الجزء الثاني من كتابها «أيام عشناها وهي الآن للتاريخ»: بمقدورنا منع التاريخ من أن يعيد…
أمس كأنه اليوم، يكفي أن نعود إليه.. نقرأه.. لنعرف ماذا يجري في حاضرنا، وماذا يُخطط لمستقبلنا؟
ولأن في العودة ضرورة، وفي الإعادة إفادة، ينبري الكثير من الكتاب والباحثين والمفكرين -خصوصاً من عايشوا هذا «الأمس»- ليقدموا لنا «هذه العودة..…